صراحة لقد وصلت العلاقة بين الاستاذ و التلميذ الى عنق الزجاجة . فالكل سمع قصة التلميذ الذي ولج قاعة الامتحان في مدينة سلا و سحب سكينا طويلا و بدأ يسطر به على ورقة التحرير مرسلا رسالة واضحة الى المكلفين بالحراسة -وكانت من بينهم أستاذة كادت أن يغمى عليها- و مفادها أنه من منعه من الغش فمصيره معروف .......