تنطيط الكــــرة
يستخدم تنطيط الكرة في اكتساب مسافة داخل المعلب، من دون خرق قاعدة الثواني الثلاث، أو الخطوات الثلاث.
الحجز
الحجز هو أن تَحِد مجال الحركة للمدافع، باستغلال قواعد اللعب بطريقة صحيحة، وبذلك تحرم المنافس من جهده الدفاعي، وتفتح ثغرة
للتصويب.
حائط الصد:
صد الكرة من المهارات الدفاعية الأساسية، وهو يعتمد على تشكيل ما يشبه الحائط، سواء بلاعب واحد أو عدة لاعبين، أمام المرمى، لمنع المهاجم من التصويب مع رفع اليدين عالياً.
طُرق التصويب
التصويب من الجري
يمكن أداء التصويب من الجري، سواء بخطوة ارتكاز يؤديها اللاعب لتغيير اتجاهه، فيخدع المدافع، أو من دون هذه الخطوة، ويصوب فجأة أثناء الجري. وهو يشبه، إلى حد كبير، التمرير، ولكن مع أقصى قوة ممكنة، مع الدقة الفائقة، كذلك.
التصويب بالوثب
يستخدم التصويب بالوثب للتخلص من الدفاع وتوسيع مجال التصويب، وهو إما أن يكون بالوثب عالياً، أو الوثب أماماً.
التصويب بثني الجذع
يتغير أسلوب الأداء في التصويب بالوثب، في ضوء موقف الدفاع، فقد يميل اللاعب المصوب إلى أحد الجانبين أثناء الوثب ليتفادى المدافعين).
التصويب بالسقوط والطيران
يستخدم هذا الأسلوب للتخلص من المدافعين، ولمفاجأة حارس المرمى، والاقتراب أكثر من المرمى، حيث يقفز اللاعب إلى أعلى، وأثناء سقوطه يصوب الكرة على المرمى.
التهديف (Scoring)
يحتسب الهدف إذا تجاوزت الكرة بأكملها خط المرمى، بين القائمين وتحت العارض.
ولا يحتسب إذا تجاوزت الكرة بأكملها خط المرمى، وكان أحد الحكام قد أشار لوقف اللعب. وللحكم أن يحتسب هدفاً إذا منع شخص دخيل، أو أي عائق، الكرة من دخول الشبكة، بشرط أن يكون مقتنعاً أنه لولا ذلك لدخلت الكرة الشبكة. وبعد الهدف يستأنف اللعب من خط المنتصف، برمية من الفريق، الذى لم يُهَدِّف، ويفوز الذي يسجل أهدافاً أكثر عندما ينتهي اللعب.
أنواع الرميات
رمية البداية
وتُؤدَّى عند بداية المباراة، أو عند إحراز هدفاً. وتُؤدَّى من خط منتصف الملعب، ويكون كل فريق في ملعبه، وعلى بعد لا يقل عن 3 متر من الفريق الذي معه الكرة.
رمية التماس
إذا خرجت الكرة بأكملها عن الخط الجانبي، تحتسب رمية تماس على الفريق، الذي لمسها آخر مرة، وتؤخذ الرمية من موضع خروج الكرة، عند خط التماس.
رمية المرمى
تحتسب رمية المرمى، إذا تجاوزت الكرة بأكملها خط المرمى خارج المرمى، وكان آخر من لمسها مهاجم، أو حارس المرمى المدافع. وهى تحتسب أيضاً، إذا دخلت الكرة المرمى مباشرة، من رمية بداية، أو رمية تماس، أو رمية مرمى. ويؤديها حارس المرمي من داخل المنطقة.
الرمية الركنية
تحتسب الرمية الركنية للمهاجمين، في حالة أن يكون أي مدافع، باستثناء حارس المرمى، هو آخر من لمس الكرة، قبل أن تتعدى خط المرمى، خارج المرمى. ويجب أن تُؤدَّى الرمية خلال ثلاث ثوان من صفارة الحكم، من داخل زاوية التقاء خط المرمى بخط التماس في الجانب، الذي خرجت منه الكرة. وإذا سُجِّل هدفٌ من هذه الرمية مباشرة، يُحتسب هدفاً صحيحاً.
رمية الحكم " الإسقاط "
تستأنف المباراة برمية من الحكم، إذا:
* توقفت المباراة لأن كلا الفريقين يخرق القواعد، في الوقت نفسه.
* توقفت المباراة من دون أي خرق للقواعد.
* وقع لاعب، عرضاً، فوق الكرة، وأخَّر اللعب.
يجب أن يكون اللاعبون على بعد ثلاثة أمتار، على الأقل، من الحكم، قبل أن تلمس الكرة الأرض، على ألا يكون أحد المهاجمين ملامساً أو متجاوزاً لخط الرمية الحرة.
الرمية الحرة
وتحتسب الرمية الحرة، في حالة دخول الملعب، أو الخروج منه، بطريقة مخالفة للقانون، أو أداء رمية التماس بطريقة غير قانونية، أو حدوث مخالفات من قبل اللاعبين داخل الملعب، أو تعمد جعل الكرة خارج الملعب.
ويمكن أن تؤخذ الرمية الحرة مباشرة، من مكان المخالفة، من دون أن يصفر الحكم. وإذا تأخر أخذ الرمية الحرة، فعلى الحكم أن يطلق صفارته، وعندئذ تؤخذ الرمية خلال 3 ثوان، وإلاّ احتسبت رمية حرة للفريق الآخر. ويمكن تسجيل هدف مباشرة من الرمية الحرة.
رمية الجزاء
وتحتسب في حالة المخالفات الشخصية الصارخة من لاعب في نصف ملعبه، أو المخالفات الشخصية الصارخة، في أي مكان من الملعب، إذا أهدرت فرص واضحة للتهديف، أو إذا دخل مدافع عمداً في منطقة مرماه، لأغراض دفاعية، أو إذا لعب مدافع الكرة عمداً إلى منطقة مرماه، ولمست حارس المرمى، أو إذا حمل حارس المرمى الكرة إلى منطقة مرماه، أو إذا دخل لاعب منطقة المرمى ليحل محل الحارس دون إخطار الحكم. ويؤديها اللاعب من على خط السبعة أمتار، ويسمح لحارس المرمى أن يتقدم حتى خط الأربعة أمتار، ولا يتجاوزه.