لطالما أرق المهتمون بالتربية موضوع الابداع وكيفية التعامل مع المبدعين لذا حاولت جمع بعض الأفكار التي تساعدنا في تنمية الإبداع عند تلاميذنا:
- التدريب على إنتاج أفكار جديدة.
- إثارة الدافعية للبحث والاكتشاف.
- التنافس في مجال إخراج التفكير الإبداعي.
- زيادة الثقة بالنفس.
- احترام الآراء المختلفة.
- فتح النقاش الفكري ، مع توفير الجو المناسب لذلك .
- تشجيع حرية الكلام.
- تقديم الإرشاد للطلاب حول ، طرق الاستفادة من المعلومات.
- فتح صفوف خاصة للمبدعين .
- توجيه الأطفال نحو" التربية الإيمانية " في سبيل تعزيز العلاقة مع الخالق المبدع .
- أن تهتم مجلات الأطفال بالتفكير من حيث إثارة المسائل والتمارين الذهنية.
- تشجيع وتعزيز الطالب المبدع ، أمام جميع طلاب المدرسة .
- تقدير الفكرة الإبداعية، واحترامها من قبل المدرسة والأسرة ومؤسسات الطفولة المحلية.
- عمل برامج " دورات " توجيه وإرشاد المبدعين.
- تعليم الأطفال طرق حل المشاكل.
- تشجيع عادة المطالعة ، وتخصيص أسبوع للمطالعة الثقافية .
- الاهتمام بموضوع فهم المقروء.
- ابتكار ألعاب تنمي الذهن والتفكير لدى الطلاب.
- تعزيز علاقة الإنسان بالطبيعة الجميلة، لما لها علاقة بالمشاهدة والمتابعة والبحث والتفكير.
- إعداد البيئة المناسبة في البيت والمدرسة للتعبير عن الأفكار الإبداعية.
- الاهتمام من قبل المربين بالتدريب الفردي للمبدعين.
- تطوير طرق التفكير وحل المشاكل .
- تطوير طرق تنمية الإبداع.
- الاهتمام بموضوع الصحة العامة "العقل السليم في الجسم السليم".
- الاهتمام بإجراء مسابقات الإبداع المحلية في الكتابة الإبداعية ، الفن ، العلوم .
كما وجب علينا أن نعرف أولا صفات المبدعين حتى ننمي مهاراتهم
فالشخص المبدع يتميز بمجموعة من الخصائص والصفات... من أبرزها ما يلي:
- درجة ذكائه أعلى من المتوسط.
- سرعة تقدمه نحو الإجادة في العمل.
- إحساسه المتميز بالبيئة المحيطة به من حوله.
- إحساسه الصادق بالرضا والارتياح النفسي لممارسة عمله.
- قدرته على إعطاء عدد من الحلول البديلة لمشكلة ما.
- قدرته على إقناع الآخرين.
- يعمل بكل ثقة وعزم.
- يتحدى نفسه في تحقيق الأمور الصعبة.
-يفضل أن يتابع المسائل بنفسه، ولا يعتمد على الآخرين إلا قليلا .
- يعتبر خبرته أسمى صور الحقيقة
- ولعه في العمل أو اللعب بالأشياء غير المحتملة أو غير المتوقعة.
- تعبيره عن الكيفية التي يرى بها العالم من حوله يتصف بالصدق والأمانة.
- رصيده من المعلومات أعلى من رصيد الشخص العادي.
- اهتمامه بتوظيف المعلومات أهم من اهتمامه بالمعلومات ذاتها.
- اهتمامه بالمعاني الواسعة والعلاقات القائمة بين الأشياء أكبر من اهتمام العاديين.
- رغبته الصادقة في الاستفادة من إمكانياته الادراكية والمعرفية والتعبيرية.