إنه لمن الؤسف ان يطلع الفرد على حدوث منكر ولايسارع الى تغييره ولو بأضعف الإيمان!
إن بعض المؤسسات التعليمية بمدينة طنجة بها خصاص لمدرسين غير أن أسماءها لم ترد بالحركة الإنتقالية االوطنية ولا المحلية لرجال التعليم الشيء الذي يخضع التلاميذ بها إلىحرمان من الدراسة لشهور في غالب الأحيان.وهاذا ايتكرر باستمرار.وهكذا يحرم عدد من رجال التعليم من حقهم المشروع في إختيار هذه المؤسساسات(ألاهم أن كان هذا الإختيار عن طريق الزبونية والمحسوبية)ويحرم كذالك التلاميذ من حقهم في التعلم الى حين يجود عليهم المسؤول عن التعيينات بهذه النيابة.)فهل من مغير لهذا المنكر أيها لشفقون على التعليم بالوزارة المسؤولة عن هذا التسيب...!والسلام.